رصد الأرض هو أساس البحوث العلمية عن الاستشعار عن بعد، ويمكن أن يوفر دعمًا مهمًا لبناء نماذج الاستشعار عن بعد الكمية واستخلاص المعلومات بدقة وكفاءة والتحقق من صحتها. ومع ذلك، نظرًا لاختلاف المقياس بين رصد الأرض وعناصر صور الاستشعار عن بعد ولتنوع الفضاء الغير متجانس لسطح الأرض نفسه، فإن الرصد الأرضي يعاني من أخطاء الممثلية، وعند استخدامه كقيم حقيقية على مستوى العناصر سيسبب الكثير من عدم اليقين في تحليل ومعالجة البيانات الأرضية والبيانات من الاستشعار عن بعد لاحقة. لذلك، وللحصول على قيم حقيقية للأرض عناصر صور الاستشعار عن بعد تقريبًا إلى مقياس العناصر، ينظر هذا البحث إلى الأبحاث ذات الصلة للحصول على قيم الأرض عناصر الصور بمقياس العناصر من عام 1987 - عام 2024، واستخدام طرق استنتاجية وتلخيصية، وتنظيم وتلخيص نظامي لمعرفت الكتلة الحالية والاستنتاجات في المراحل الرئيسية للحصول على قيم الأرض عناصر الصور من عناصر العناصر مثل اختيار المنطقة العينية وتقييم الوفاء المتوازي وتركيب العناصر الأرضية المثلى والرصد الأرضي وتحول المقياس ومطابقة المواقع الهندسية المهمة، وبناء على هذا الأساس تقديم إطار النظرية لتقليل ومراقبة عدم اليقين في الحصول على قيم حقيقية على مقياس العناصر. وتظهر النتائج أن تقييم الأخطاء الممثلية هو العامل الرئيسي الذي يسبب عدم اليقين في الحصول على قيم حقيقية على مستوى العناصر (واحدة أو عدة مواقع) بعد تحكم في جودة البيانات، ويمكن تقليل أخطاء الممثلية عن طريق تقييم الأخطاء الممثلية، وتحويل المقياس الأعلى، وتحسين مواقع المحطة، ومطابقة مواقع المناظير الهندسية. وعندما يكون الحصول على قيم حقيقية بمقياس العناصر من أجل الحصول على قيم الأرض عناصر الصور على مقياس العناصر تحتاج إلى بيانات الحصول على الدقة وبعد المدى الواضح مع قيم الحدود أو المناطق غير المسجلة داعمة، ومعلومات الطائرة، وتطابق موقع الهندسة الدقيقة المطلوبة في المستقبل. ويجب مستقبلا بهدف الحد الادنى لعدم اليقين في الحصول على قيم حقيقية على مقياس العناصر، بطريقة مستدامة، وبمعايير فعالة وموثوق بها وممثلة.
关键词
قيم العناصر على مقياس العناصر، رصد الأرض، فارق المقياس، الفضاء الغير متجانس، الأخطاء الممثلية، عدم اليقين، التحقق من الحقيقة، تقييم الجودة، بناء العينات